How مراحل النمو النفسي للطفل can Save You Time, Stress, and Money.
How مراحل النمو النفسي للطفل can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
تعد هذه المرحلة مرحلةً حرجةً من مراحل النمو للإنسان، ويطلق عليها البعض مرحلة المراهقة، حيث يكون الطفل فيها أكثر عرضةً للتأثر بالبيئة المحيطة به، كما تظهر عليه تغيّرات جسدية، وفسيولوجية، ونفسية، كما يجب التركيز على المهارات العقلية، والاجتماعية، التي يتمتع بها الطفل، وتعزيز الجانب الإيجابي فيه، بحيث يستطيع الأهل كسب أطفالهم بطريقةٍ صحيحةٍ تساعدهم بناء مستقبلهم بطريقةٍ ناجحةٍ.
تشهد هذه المرحلة العديد من التغيرات التي تؤثر على الطفل، حيث تزداد رغبته بالحرية، ومحاولة التعرف على البيئة، بالإضافة لسرعة نموه العقلي واللغوي، مع بداية ظهور مهاراته المكتسبة من الوالدين، كما يزداد تأثره بالمحيط الخارجي، وزيادة قدرته على التفريق بين الخطأ والصواب، ممّا يستدعي ضرورة محافظة الوالدين على التواصل معه أكثر من السابق، لملاحظة سلوكه.
وكذلك فإن جماعة الزمالة يكون لها قدر كبير في تشكيل سلوك الطفل وظهور بعض الاهتمامات لديه.
لذلك ينبغي على المربي الاعتماد على أساليب التنشئة التي توازن بين التسامح والحزم، حتى يتمكن من تعزيز نمو الاستقلال الذاتي عند الطفل.
فهو يستطيع القفز وصعود السلم دون مساعدة وبناء المكعبات، وفي سن الخامسة تبدأ الحركات الدقيقة في التحسن، ويبدأ في إطعام الذات بسهولة وارتداء الملابس ويمكنه التعامل بالقلم واستخدام المقص واستخدام الصلصال.
لابد من تشجيع الطفل على ممارسة رياضة محببة له، مثل الرسم أو السباحة.
هكذا ويبدأ الطفل خلال هذه المرحلة بالاستكشاف بالحواس، ويبدأ في ادراك من حوله ويتفاعل مع من حوله.
ربما إذا بدا كل شيء طبيعيًا في حياة الطفل على المدى القصير، فإن آثار هذا الحدث الصادم ستظهر بالتأكيد في سلوك الطفل وحياته الاجتماعية في الأشهر أو السنوات التالية.
لا تنظر لأي مرحلة عمرية كما لو كانت ختامية؛ إذ النمو النفسي مستمر لدى المرء دوماً.
لذلك وجب على الأسرة ومن يتعاملون مع الأطفال ويرغبون في الحكم على سلوكياتهم أن يكونوا ملمين الإمارات بمراحل النمو وخصائص كل مرحلة تفصيليًّا، فكما سنرى لاحقًا أن تعديل السلوك أشمل وأعم من مجرد تعديل سلوك غير مرغوب، بل تشمل أيضًا مساعدة الطفل على إظهار ما لديه من قدرات تكونت بفعل النمو وتحتاج إلى تدريب وتفعيل حتى تظهر في المواقف المناسبة.
تظهر بوضوح الفروق بين الجنسين في شكل الجسم؛ وهو ما قد يضيف نوعًا من مشاعر الخجل والرفض.
والعمل على توجيه هذه السلوكيات في الاتجاه الصحيح خلال المراحل العمرية المختلفة.
في الضغوط التي يمارسها بعض نور الآباء في التربية أو التسلط، مما يُفقد الأطفال الجرأة والثقة وسط الزملاء.
شارك الان اختبار الأحلام والمنامات: كيف تفسر مناماتك وأحلامك حالتك النفسية؟