5 Simple Techniques For سلوك الطفل الغير طبيعي
5 Simple Techniques For سلوك الطفل الغير طبيعي
Blog Article
يتميز هذا النوع من اضطراب السلوك بمرور الطفل بنوبات غضب عارمة أو يفتعل شجارات متكررة مع اخوته أو زملائه، مع إظهار التحدي التام للأب والأم والمعلمين في المدرسة أي كل من قد يمارس سلطة تجاهه.
الميل إلى تعاطي المخدرات، بما في ذلك السجائر والكحول، في سن مبكر جدًا.
الاضطراب السلوكي هو اضطراب يؤثر على العلاقة بين صحة العقل، وتصرفات المريض، فتبدو تصرفات المريض غير طبيعية.
لذلك من الضروري جداً محاولة معرفة وفهم الأسباب التي تدفع الطفل للقيام بتصرفات معينة، وذلك لأنه إذا تم علاج الدافع الذي يدفع الطفل للقيام بهذه التصرفات، فبالتأكيد سوف يتوقف الطفل عن القيام بهذه التصرفات غير المقبولة.
يمكن أن يؤدي النوع الصحيح من العلاج مثل العلاج المعرفي السلوكي إلى تصحيح معظم المشكلات التي يواجهها الطفل وتشكيلها لتصبح مواطنين مسؤولين في العالم.
لأننا إن تركنا الطفل يعتاد على سرد مثل هذه القصص باعتبارها قد حدثت معه هو شخصياً، فإنه سوف يعتاد الكذب دون أن يدري، ويصبح عدم قول الحقيقة واختلاق القصص الوهمية أمراً سهلاً لديه.
فهم دوافع تصرفات الطفل غير الطبيعية من أهم وسائل علاج هذه التصرفات.
يؤثر سلوك طفلك على أدائه في المدرسة، على سبيل المثال، قد يدخل طفلك في معارك الإمارات أو يتأخر عن الفصل أو يفقده الصفوف.
التصرفات الخارجة عن القواعد أو الأسلوب القويم مثل الهروب المتكرر من المنزل
قد يكون من الصعب تحديد ما إذا كان الطفل يعاني من الاكتئاب أو القلق أم لا، حيث يظهر الاكتئاب في أشكال عديدة، مثل فقدان الاهتمام بالأنشطة، والتغيرات في أنماط الأكل والنوم، والأفكار حول الموت أو الانتحار، لكن عامة هناك الكثير من العلامات التحذيرية، كأن تؤثر المشاكل العاطفية أو السلوكية على أدائهم.
ومن هنا، عليك أن تكوني أكثر دراية بالعلامات والأعراض في سلوكهم، لأن ذلك قد يؤثر في أسلوب حياتهم ومهاراتهم الاجتماعية، ويسبب مشاكل الصحة العقلية.
بادئ ذي بدء ، من المهم أن يتأكد الآباء من أن أطفالهم ينشأون بالحب والانضباط في بيئة داعمة ومتسقة وراعية.
التذمر: من المهم الحد من التذمر قبل أن يصبح مشكلة أكبر، حيث إن أول مسار عمل جيد هو أن تُظهر لطفلك أن نور التذمر لن يحقق له ما يريده.
أيضًا تُعتبر الإناث هن الأكثر عرضة للإصابة باضطراب العناد الشارد أكثر من الذكور من نفس السن، وكذلك امتلاك العائلة لتاريخ طبي من الاضطرابات السلوكية يؤثر على الأطفال ونموهم وسلوكياتهم خلال مرحلة الطفولة أو مرحلة المراهقة.